

في 13 أكتوبر، افتُتحَ المعرض الدولي الحادي والعشرون لمعدات وتقنيات مكافحة الحرائق، الذي ينظمه اتحاد الوقاية من الحرائق الصيني، في مركز بكين الدولي للمعارض. يُعدُّ هذا الحدث الأبرز في آسيا للتكنولوجيا والمعدات الخاصة بالطوارئ، وقد جذب أحدث الابتكارات والحلول التقنية العالمية. سينوتروك (中国重汽)، الشركة الصينية الرائدة في مجال الشاحنات الثقيلة فائقة الجودة، سطعت نجمها كنجم الحدث: أكثر من نصف المعروضات كانت مبنية على شاسيهات سينوتروك، مُثبِتةً مكانتها كقائد لا غبار عليه في مجال حلول الطوارئ والإنقاذ.باعتبارها رائدة الشاحنات الثقيلة فائقة الجودة في الصين، تتميز سينوتروك بـ الموثوقية العالية والكفاءة الاقتصادية والراحة والأمان والذكاء. تُقدَّر منتجاتها في الأسواق المحلية والعالمية، وتُستخدم في قطاعات النقل المتخصص واللوجستيات الطرقية والبناء وغيرها، مُكتسبةً سمعةً راسخة بين المستخدمين.في هذا المعرض، عُرضَ 170 مركبة إطفاء، بما في ذلك أكثر من 100 مركبة (أكثر من 60% من المساحة المعروضة) مبنية على شاسيهات سينوتروك SITRAK Howo وShandeka. تشمل هذه الطرز مركبات إطفاء مياه ورغوة وسلالم هوائية ومطارات وإنقاذ فني، مُغطيةً طيفًا واسعًا من سيناريوهات الطوارئ. مُجهَّزةٌ بتقنيات عالمية متقدمة ومُعدَّلة لتناسب الظروف المحلية، وتفي بمعايير الجودة الدولية، مُمثِّلةً القمة في التكنولوجيا الوطنية لمكافحة الحرائق. بعد عقد من التطوير، أصبحت Shandeka رائدةً في تعديل المركبات الخاصة بمكافحة الحرائق في الصين، بسمعة وحصة سوقية لا مثيل لهما.تبرز قابلية التخصيص المتعددة لسينوتروك، حيث توفر حلولًا شاملة لحرائق المدن والغابات والمطارات والبتروكيماويات. تتوفر المركبات بأوزان تتراوح من 12 إلى 55 طنًا، ومحركات تصل قوتها إلى 680 حصانًا (500 كيلوواط)، مُلائمةً لأي متطلبات تشغيلية. تشمل التقنيات علبة تروس أوتوماتيكية بوضع يدوي وأنظمة فرامل إلكترونية ومثبطات سرعة هيدروليكية وأنظمة أمان نشطة (مثل وسائد هوائية للسائق)، مُضمِنةً أعلى مستويات الكفاءة والأمان خلال العمليات الحرجة.مرة أخرى، أكدت سينوتروك قيادتها من خلال هذا المعرض، مُظهرةً أن التكنولوجيا الصينية قادرة على تحقيق معايير عالمية. مهمتها حماية الأرواح والممتلكات على مستوى العالم تعزز الأمان من الحرائق على الصعيد العالمي.



هذه المقالة مقدمة من الشركة ولا تمثل موقف هذا الموقع. إذا كنت ترغب في إعادة طباعته، يرجى الاتصال بالمؤلف الأصلي