في 12 يونيو، عُقد معرض السيارات وسلاسل التوريد الدولي 2025 (هونغ كونغ) في هونغ كونغ، حيث عرضت شركة Farizon للمركبات التجارية ذات الطاقة الجديدة منتجاتها الهجينة (ميثانول + كهرباء). وفي نفس اليوم، شهدت المناسبة مراسم تسليم الدفعة الأولى من 1000 سيارة فان Farizon SuperVAN للتاكسي وإطلاق السيارة رسميًا. ستُشغَّل سيارات SuperVAN كتاكسي يعمل بالطاقة الجديدة، داعمةً لحركة النقل الخضراء والتحول الطاقي في هونغ كونغ.

تسليم 1000 وحدة لتاكسي هونغ كونغ: Farizon SuperVAN تدعم نموذج نقل أخضر جديد
تتمتع هونغ كونغ كمركز تجاري يربط الصين القارية بالعالم بميزة فريدة “الاعتماد على الوطن والاتصال بالعالم” تحت مبدأ “دولة واحدة ونظامان”. وهي تتطور من “حلقة الوصل الرئيسية” بين البر الصيني والعالم إلى “قيمة مضافة عظمى”، لتكون جسرًا استراتيجيًا لانطلاق السيارات الصينية عالميًا. في ظل أهداف “الحياد الكربوني المزدوج” العالمية، أصبح تحول سوق السيارات في هونغ كونغ نحو الطاقة الجديدة ركيزة للتحول الأخضر في قطاع النقل. اقترحت حكومة هونغ كونغ في “تقرير السياسة” إصلاحات تشمل دعم قطاعي التاكسي والحافلات لشراء مركبات كهربائية، بهدف تحقيق صفر انبعاثات لجميع المركبات التجارية ذات الصلة بحلول عام 2050.

تمسك Farizon، العلامة الرائدة للمركبات التجارية ذات الطاقة الجديدة في الصين، باستراتيجية طويلة المدى تركز على العولمة. في هذه الدورة من المعرض، سلّمت Farizon الدفعة الأولى من طلبية 1000 سيارة SuperVAN لأسطول تاكسي “الزنبار” في هونغ كونغ. بفضل مزايا مركبات الطاقة الجديدة، لن تخفض سيارات SuperVAN تكاليف التشغيل وتحسن جودة الخدمة فحسب، بل ستعيد تشكيل قطاع التاكسي المحلي وتخلق معلمًا حضريًا جديدًا، مع تسريع وتيرة خفض الانبعاثات الكربونية في النقل بالجزيرة.
تتصدر Farizon SuperVAN، باعتبارها أول فان كهربائي كبير يُصمَّم أساسًا كمركبة كهربائية (EV)، مبيعات قطاعها منذ إطلاقها وتُصدَّر لأسواق عالمية متعددة. بالتركيز على احتياجات المستخدم وتصميم السيارة حسب السيناريوهات العملية، تلبي السيارة متطلبات المركبات التجارية الخفيفة متعددة الأغراض، وتحدد معايير صينية جديدة للفانات الكبيرة تتميز بمزيد من الأمان والكفاءة والاستدامة، ما يعزز ريادتها في سوق المركبات التجارية الخفيفة ذات الطاقة الجديدة.
هذه المقالة مقدمة من الشركة ولا تمثل موقف هذا الموقع. إذا كنت ترغب في إعادة طباعته، يرجى الاتصال بالمؤلف الأصلي