في 5 مايو 2025، أقامت ”فيكتوري أوتو” حفلاً ضخمًا بعنوان ”نحو السعودية: انطلاقة عالمية” في فندق ريتز كارلتون الرياض. شارك في الحدث قادة مجموعة “فيكتوري” ومسؤولو التصدير الدولي ووكلاء سعوديون محليون ووسائل إعلام، ليشهدوا معًا إطلاق النسخة السعودية من الطراز الرئيسي.

الصورة 1: وكلاء دوليون أمام السيارة
منذ 2014، ركزت “فيكتوري أوتو” على الجودة العالية والإنتاج المعياري كركيزة للتنافسية. هذه الاستراتيجية مكنتها من كسب ثقة المستهلكين في أسواق تنافسية، ووضعت أسس توسعها الوطني والعالمي. تعد السعودية سوقًا حيويًا في الشرق الأوسط بإمكانات هائلة. يقدر العملاء المحليون العملية والسلامة، لذا صممت “فيكتوري أوتو” طرازًا ”نجميًا” مُعدًّا خصيصًا لتلبية متطلبات السوق ومُعتمدًا بشهادة GCC لضمان مقاومة الحرارة والمتانة.

الصورة 2: الكشف الرسمي عن “الجمل” الديزلي في السعودية
باعتبارها رواد صناعة المركبات التجارية الصينية، تعتمد “فيكتوري أوتو” استراتيجية ”التصدير التكنولوجي + الخدمات المحلية”. يُصنع “الجمل” الديزلي في مصنع زوني الذكي بمقاطعة قويتشو، مستخدمًا تقنيات ألمانية متطورة مثل خطوط طلاء DURR واللحام الآلي. يخضع كل مرحلة من إنتاجه لضوابط جودة صارمة لتلبية المعايير العالمية. كما أنشأت “فيكتوري أوتو” شبكة مبيعات وخدمة شاملة في السعودية والشرق الأوسط، توفر إمدادات يومية لقطع الغيار ودعم فني على مدار 24 ساعة، مُظهرةً قدرتها على تصنيع معدات عالية التقنية.
قال لي شين، مدير التصدير في “فيكتوري أوتو”، خلال الحدث:
”إطلاق “الجمل” الديزلي هو تجسيد حي لاستراتيجيتنا 12345″، التي تهدف إلى إعادة تصميم نظامنا العالمي بتركيز مركز على المستخدم. نركز على تقنيات “كفاءة الطاقة + قيادة ذكية” ونتوسع في أسواق رئيسية مثل أمريكا الجنوبية والشرق الأوسط وجنوب شرق آسيا وأوروبا. نفي بخمسة وعود: تسليم الطلبات والتطوير المحلي ودعم الوكلاء وتوفير قطع الغيار والخدمة على مدار الساعة. هذا يتيح لنا التحول من مصدر للمنتجات إلى مصدر للمعايير التكنولوجية”.

الصورة 3: قادة الشركة ومدير توزيع محلي داخل السيارة
”نحو السعودية: انطلاقة عالمية” لا يُظهر قوة التصنيع الصينية فحسب، بل يُعلن أيضًا عن دخول “فيكتوري أوتو” مرحلة جديدة في سباق المركبات التجارية العالمية، حيث تُعد الابتكار والاستدامة مفاتيح النجاح.
هذه المقالة مقدمة من الشركة ولا تمثل موقف هذا الموقع. إذا كنت ترغب في إعادة طباعته، يرجى الاتصال بالمؤلف الأصلي